˚ƺ̶̮͡* рώ!Í¡ÏžÑε المديـــــــــرة ●•
عدد المساهمات : 441 تاريخ التسجيل : 19/02/2011 العمر : 27 الموقع : Ùيي وسسط Ù…Ùسدة سسترة الاعدادية للهبوولآآت
| موضوع: القآآتل البرريء الأحد مارس 13, 2011 10:36 am | |
| مدخل :~هو ليس بصديق و لكنه صديق ....!مضينا في دروبنا معاً كالأصحاب .... و لكنهم ليسوا بأصحاب !!! خططنا نجحنا دبرنا ... و لكن كل شيء قد حان وقته لينتهي ....!! دعونا نرقص فوق السنة اللهب رقصة الوداع ...!!! فها قد حان الوقت ليتضح من كان منا عدو من .... !!!==== الحلقة الأولى : القاتل البريء ..[img]عطس ... حك انفه بغيض ..." تباً لهذا الزكام .. لقد أتى في غير موعده ... " نظر إليه زميله ليقول كاتماً ضحكه " منذ متى قد صار له عندك موعد ؟ " اجابه ببرود " منذُ صار الجو صيفاً " ربت الثاني على ظهر الأول و قال " فل يعنك الإله " قال الأول بغيض " لا تعاملني كالأطفال . كم مرةً علي أن أخبرك بذلك يا حثام ؟ " ضحك رفيقه بسخرية و أجابه " للأسف لن يمكنني تعلم كلماتك ، فأنت كالأطفال تماماً . انطق الحروف جيداً ثم علمني ما تقول " " تباً لك أيها التافه " " يجب أن تتعلم كيف تنطق اسمي جيداً ، فإني حسام و ليس حثام " " لم أعد آبه بذلك " غادرا المكتب الذي كانا فيه منذ بضع ساعات ليجلسا في الـ " كوفيه " القريب من موقع عملهما و ما هي إلا دقائق حتى صاروا اربعة . " مرحباً شباب " قال احدهم و هو يجلس ، فرحب به الشابان بهدوء . سأل الثاني " إذن ما هي خطتنا لهذا اليوم ؟ " ابتسم حسام و نظر إلى رفيقه مجيباً على ذلك الشاب " لم لا تسأل قائدنا ؟ " نظر الشاب ناحية حسام ثم حولها إلى رفيقه و هو يقول " شادي ، أحقاً يمكن لهذا الأحمق أن يقودنا ؟ " ضحك شادي ليقول " لنرى ما يمكن للفأر أن يفعله " قال حسام بفتنه " رائد ، إنهما يستهزءان بك " رائد بضيق " و كأنك لم تكن تفعل ذلك منذ لحذات " ضحك الجميع ساخرين منه فنطقه للحروف مختل . ثم أخذوا يتحدثون بجديه في الأمر و مضت الدقائق حتى انصرف كلٌ لطريقه . إنتهى الوقت المحدد للدوام و سار حسام و رائد معاً يعتلي وجهيهما الغموض . اختلس " حسام " النظر إلى رفيقه لم يعهده أبداً بهذا الوضع ، ربما لأنها المرة الأولى التي يصبح فيها قائداً . " لابد بأنه كان ينتظر هذا اليوم بفارغ الصبر ، إن له أفكاراً مدهشة " ++++ أنطلقت صوت الفرقعاتِ النارية و أشتعلتِ النيران في الأرجاء ، صوت طلقاتِ الرصاص في كل الأرجاء ، سياراتُ الإسعاف في كل مكان ... اقترب و علامات الدهشة مرتسمةٌ على وجهه و قال بذهول " مالذي يجري هنا ؟ " صراخٍ في كل الأرجاء " حريق ، حريق ، اطفئوا النيران " " إنتبهوا إنها تتقدم بسرعة " " يا إلهي ساعدني " " ابتعدوا عن الطريق " " الإسعاف ، اتصلوا بالإسعاف " سقط على ركبتيه " رحمتك يا رب " عبر من عنده أحدهم ليقول باستهجان " إنهض ، ستكون بخطرٍ مالم تتحرك من هنا " " الا تسمع ؟ " نظر إلى ذلك الشخص بحده " تباً لكم ، مالذي يجري هنا " تنهد الرجل بتعب و اقترب من الشاب ليضع يده على كتفه " لابد أن مجرماً فعل ذلك ، لقد حرق منزلاً هناك " و أشار على الإتجاه ، فنهض الشاب راكضاً " تباً ، أرجوا أن يكونوا بخير " توقف أمام المنزل بذهول " مستحيل " بأعلى صوته " مستحيل أن يحدث ذلك " ركض محاولاً الدخول و رجال الإطفاء و الشرطة يحاولون منعه . " تباً لكم ، اتركوني . أبي ، أمي ، علاء " " إهدأ من فضلك لا تجزع ، نحنُ نحاصرهم ، سوف نتمكن من القبض عليهم " رفض أن يخضع لهم و تقدم بقوة ليسقطهم جميعاً و يذهب إلى الداخل . " أنتم ؟!! " كان ينظر إلى ثلاثة أشخاص يقفون في صالة ذلك المنزل التي لا تزال بعض النيران الصغيرة تلتهمها ، قال أحدهم بدهشة " رائد !؟ " وقف أمامهم بغيض و قال بحده بصوتٍ إندرج من الهدوء للصراخ " مالذي تفعلونه هنا ؟ " نظر إلى أحدهم و قال بغيض " حثام ، أكنتم تخططون لقتلي و أهلي منذ البداية ؟ " كانت نظراتهم مشتته متفاجئين و متسائلين ، قال شادي بتردد " إننا كنا ننفذُ خطتك " صرخ بهم " خطتي ؟ ايتُ حيلةٍ هذه ؟ أين هم عائلتي " لم يجب احدهم ، فصرخ بصوتٍ أعلى " أين هم ؟ " اشار الثالث ناحية إحدى الغرف ، فسارع - رائد - الخطى ليفتح الباب المؤدي إلى إحدى الغرف ليشاهد الفاجعة ، والدته معلقةٌ إلى السقف من رقبتها و على فمها كمامه ، والده على عينيه عصابة و اثار طعنات السكين واضحةٌ على ظهره العاري و قد تركت السكين مغروسةً في رقبته ، شقيقه علاء الطفل الصغير مبلل بالمياه من اعلى رأسه حتى اخمص قدميه و وجهه ازرق مما يدل على موته غرقاً و جميعهم تحيط بهم النيران التي التهمت جزءاً منهم . اشتعلت النيران في قلبه و سارع الخطى خارجاً لينقض على اول شخصٍ واجهه في الوقت الذي دخلت فيه الشرطة ... ++++ تنهد بحزن بعدما خرج من القاعة التي تم فيها محاكمة الاثنين المتبقيين فقد قضى على ثالثهما بعدما رأى مقتل اسرته . طبطب احدهم على كتفه فالتفت إليه إذ به أحد رجال الأمن " لا تحزن ، فقد أخذت حقك " ابتسم بذبول " شكراً لك " و خاض الخطى ناحية الخارج . ابتعد عن ذلك المكان معتلياً وجهه اليأس ، و ما هي إلا دقائق حتى انفجر ضاحكاً و حدث نفسه ببرود " حمقى ، لقد استطعتُ خداعهم بسهولة ، علمتُ بمرادهم منذ البداية " تنهد بهدوء وهو يتابع السير على الأقدام " كنتُ أعلم بأنني اغضتهم و أرادوا قتلي ، لذلك كان علي أن اضع خطةً محكمه . لكن كان من اللازم بعض التضحيات ، اولائك الحمقى نفذُ ما قلتُ لهم حرفياً غير أنهم استهدفوا منزلي ، لقد كانت خطتي منذُ البداية القضاء عليهم ، فهم عقباتٌ يصعب تحريكها ، كسبي لصداقتهم لم يكن سوى لجعلهم يستمعون إلي " نظر إلى قرص الشمسِ المتوهج وهو يغيب شيئاً فشيئاً عن الأنظار و تابع " الطيور تنجذب بسرعةٍ ناحية فتاتات الخبز ، لذلك كانت قد إلتقطت الطعم و سقطت في شبكة الصياد ، قد تموت بين يديه فينطفئ ضوؤها ولا يعودُ أبداً ." تبسم ببرود . هو ليس الوحيد الخبيث في هذا العالم ، فقد صار مجرماً بريئاً بعدما حدث مبتغاه . همسه : قد يبدوا بعض الناس كالأرنب و عندما تقترب منهم تكتشف بأنهم أسدٌ ضارٍ ينتظر اصطياد فريسته .===مخرج :~
أسير في طريقي لأصنع النجاح .. لن يهمني اعدائي و إن ادعوا الصداقة .. سأهدم جدرانهم و أمضي في طريقي للمستقبل ... سأدمر بنيانهم و أرمي بهم في السجون ..
لا تتهور فأنت لا تعرف الحقيقة .. ربما تكون أنت من يستحق السجون .. قم و رفرف بجناحيك لتكتشف الحقيقة .. و تذكر أنك كنت لهم رفيقا .. | |
|
a7la tota المديـــــــــرة ●•
عدد المساهمات : 218 تاريخ التسجيل : 19/02/2011
| موضوع: رد: القآآتل البرريء الخميس مارس 17, 2011 11:39 am | |
| | |
|
˚ƺ̶̮͡* рώ!Í¡ÏžÑε المديـــــــــرة ●•
عدد المساهمات : 441 تاريخ التسجيل : 19/02/2011 العمر : 27 الموقع : Ùيي وسسط Ù…Ùسدة سسترة الاعدادية للهبوولآآت
| موضوع: رد: القآآتل البرريء الجمعة مارس 18, 2011 1:08 pm | |
| فطووم انتي النايييييس والله .. منوورة عمرري | |
|
Ranooma مشرفة عامه مميزة
عدد المساهمات : 340 تاريخ التسجيل : 08/03/2011
| موضوع: رد: القآآتل البرريء الإثنين مارس 28, 2011 4:47 am | |
| | |
|
˚ƺ̶̮͡* рώ!Í¡ÏžÑε المديـــــــــرة ●•
عدد المساهمات : 441 تاريخ التسجيل : 19/02/2011 العمر : 27 الموقع : Ùيي وسسط Ù…Ùسدة سسترة الاعدادية للهبوولآآت
| موضوع: رد: القآآتل البرريء الخميس مارس 31, 2011 1:56 pm | |
| | |
|